24 November, 2024

المبزرة الخضراء في العين تحتضن حدثًا للمشي يشهد مشاركة جماهيرية واسعة

  

في إطار مبادرة "المشي لمسافة 1000 كيلومتر"

المبزرة الخضراء في العين تحتضن حدثًا للمشي يشهد مشاركة جماهيرية واسعة

الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي، 24 نوفمبر 2024: استضافت المبزرة الخضراء في العين، يوم الأحد بتاريخ 24 نوفمبر 2024، حدثًا مجتمعيًا للمشي لمسافة 3 كيلومتر على هامش فعاليات "مبادرة المشي لمسافة 1000 كيلومتر"، حيث اجتمع أكثر من 700فردًا من مختلف الأعمار والاهتمامات ليكونوا جزءًا من هذا الحدث المميز الذي أطلقته مؤسسة الإمارات بالتعاون مع "بيورهيلث" ضمن برنامج "أكتف أبوظبي".

 

يهدف الحدث المجتمعي إلى تحفيز الأفراد على تبني نمط حياة صحي ومستدام من خلال المشي والنشاط البدني المنتظم، وتعد هذه المبادرة جزءًا من الجهود المستمرة لتشجيع الأفراد على دمج النشاط البدني في روتينهم اليومي، مع التركيز على تحسين الصحة العامة واللياقة البدنية.

A group of women walking on a brick pathDescription automatically generated

وحول أهمية هذا الحدث، صرَّح أحد المشاركين قائلاً: "مشاركتنا اليوم في فعالية المشي في العين هي خطوة نحو تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الصحة والنشاط البدني. المبادرة تحمل رسالة ملهمة لتبني نمط حياة صحي، وتشجيع الأفراد على دمج الحركة ضمن روتينهم اليومي، وتسليط الضوء على أهمية الخطوات الصغيرة في تحقيق تغيير كبير في حياة الأفراد والمجتمع ككل."

 

وصرحت إحدى المشاركات حول أهمية هذه المبادرات في تعزيز نمط حياة صحي قائلة: "كان من الملهم المشاركة مع العائلة والأصدقاء في هذا الحدث. أجواء الحماس والمشاركة الجماعية عززت شعورًا بالترابط وشجعتنا على تبني عادات صحية. رؤية الجميع يستمتعون بالمشي ويتبادلون القصص والخبرات أكدت لي أهمية هذه الفعاليات في بناء مجتمع أكثر صحة وحيوية."

 

شهد الحدث مشاركة الأطفال من مختلف الفئات العمرية، وصرح أحد الأطفال البالغ من العمر 10 سنوات: "كان المشي ممتعًا للغاية، أحببت المشي مع أصدقائي وعائلتي في الهواء الطلق. الجو كان رائعًا، والشعور بأنني أساهم في حدث كبير جعلني فخورًا جدًا. على طول الطريق، تبادلنا القصص مع بعضنا البعض وكنت أشعر بالحماس كلما اقتربنا من النهاية. أنا سعيد لأنني كنت جزءًا من هذا الحدث، وأعتقد أنني سأشجع أصدقائي على المشاركة في المرة القادمة. الرياضة ممتعة ومفيدة للجميع، وأتمنى أن أشارك في أحداث أكثر في المستقبل."

 

يمكن لأفراد المجتمع مواصلة المشاركة في تحدي المشي لمسافة 1000 كيلومتر عبر تطبيق "بيورا"، الذي يتيح لهم ممارسة 6000 خطوة يوميًا والمساهمة في تحقيق هدف اللياقة العامة. إذ تؤكد الدراسات أن ممارسة التمارين المعتدلة لمدة 150 دقيقة أسبوعيًا تُحسّن صحة القلب وتزيد النشاط البدني.

 

لمزيد من التفاصيل حول المبادرة أو للتسجيل في الفعاليات القادمة، يمكنكم زيارة www.activeabudhabi.com

 

انتهى

Saudi Arabia is readying to Host Landmark World Investment Conference (WIC) 2024 in Riyadh

WIC28 Logo-01

This year’s conference theme: ‘Harnessing Digital Transformation and Sustainable Growth: Scaling Investment Opportunities’.

Riyadh, Saudi Arabia, 24 November 2024: Under the patronage of His Royal Highness Crown Prince and Prime Minister Mohammed bin Salman bin AbdulAziz Al Saud, the World Association of Investment Promotion Agencies (WAIPA) and Invest Saudi are organizing the 28th annual World Investment Conference (WIC) from November 25 to 27,  in Riyadh. This prestigious event will gather global leaders in investment, government, and international organizations to address the theme, ‘Harnessing Digital Transformation and Sustainable Growth: Scaling Investment Opportunities’.

His Excellency Khalid Al-Falih, Minister of Investment of Saudi Arabia, commented: “Under the wise leadership of the Custodian of the Two Holy Mosques; King Salaman bin AbdulAziz Al Saud and His Royal Highness Crown Prince and Prime Minister,  Mohammed bin Salman bin AbdulAziz Al Saud, the Kingdom, driven by its ambitious “Vision 2030”, has become a premier world investment destination and is experiencing unprecedented growth in overall investment amounts and diversity.”

“This year’s World Investment Conference in Riyadh will be a platform for sharing our nation’s strategic vision with our partners, and an invaluable opportunity to highlight our status as a trusted partner for sustainable economic growth. We look forward to welcoming investment leaders from around the world to forge partnerships that will benefit both the Kingdom and global economies.” Al-Falih added.

Saudi Arabia has become a prime destination for international investors, issuing over 28,900 foreign investment licenses, thanks to reforms under Vision 2030. These reforms, including allowing 100% foreign ownership in specific sectors and streamlining business and visa procedures for rapid approvals, have significantly boosted investor confidence. This investor friendly climate, especially in sectors like renewable energy, logistics and AI, reflects the Kingdom’s dedication to creating an attractive and efficient business environment, and helps to build a resilient economy for Saudi Arabia that stands at the forefront of global innovation and development.

Ismail Ersahin, Executive Director and CEO of WAIPA said: “WAIPA is excited to bring the 28th WIC to Riyadh, a city that perfectly embodies the future of investment. The conference will provide a crucial platform for Investment Promotion Agencies and investors to discuss emerging opportunities in a rapidly evolving global landscape. We deeply appreciate Saudi Arabia’s vision and leadership, which will ensure that this edition of WIC is an impactful gathering for all participants.”

Key highlights of WIC 2024 will include a range of conference tracks, such as high-level government dialogues, insightful sessions on technology, sustainability, and economic cooperation, as well as practical masterclasses for investment professionals.

A dedicated entrepreneurship track will emphasize the transformative role of startups and innovators, while exclusive matchmaking sessions will facilitate strategic partnerships between investors, SMEs, and potential collaborators.

Participants will also have the opportunity to celebrate the achievements of Investment Promotion Agencies through the Awards Track, honoring innovation and excellence in investment facilitation.

This year’s WIC promises to be a pivotal forum aligned with global investment drivers: the disruptive influence of technology and artificial intelligence (AI), global supply chain resilience, energy transition towards sustainability, and the transformative role of entrepreneurs and startups in reshaping investment landscapes traditionally led by multinational corporations. Leaders and stakeholders will discuss and explore how these factors are redefining economies and driving forward-looking investment models worldwide.

With its focus on scaling investment opportunities, WIC 2024 is designed to empower attendees with the tools, knowledge, and connections necessary to drive meaningful economic impact.

 

 

-ENDS-

 

           

تحت رعاية سمو ولي العهد،

المملكة العربية السعودية تستعد لاستضافة مؤتمر الاستثمار العالمي لعام 2024م في الرياض

تتمحور النسخة الحالية من المؤتمر حول "تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام: توسيع فرص الاستثمار."

الرياض؛ 24 نوفمبر 2024م

تحت رعاية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، تستضيف المملكة العربية السعودية المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار (WIC)، في الرياض، خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2024م. والذي تنظمه منصة "استثمر في السعودية" بالشراكة مع الرابطة العالمية لوكالات ترويج الاستثمار (WAIPA)، حيث سيلتقي في هذا الحدث البارز -الذي يركز على تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام عن طريق توسيع فرص الاستثمار- نخبة من أبرز الشخصيات العالمية من القطاعين الحكومي والخاص، ومن كبار المستثمرين، وممثلي المنظمات والهيئات الدولية، والجهات ذات العلاقة بتنمية وتنويع وتعزيز الاستثمار.

وبهذه المناسبة أكّد معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح؛ أن المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين؛ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، أصبحت وجهة رئيسة جاذبة للمستثمرين والاستثمارات، وأنها تشهد -في إطار رؤية "السعودية 2030"- نموًا غير مسبوق في إجمالي حجم الاستثمارات وتنوعها.

وأضاف معالي الوزير أن انعقاد مؤتمر الاستثمار العالمي، هذا العام في الرياض، سيوفّر منصة تطرح فيها المملكة رؤيتها الاستراتيجية أمام شركائها من حضور المؤتمر، كما سيكون فرصة سانحةً لتسليط الضوء على مكانة وإمكانات المملكة كشريك موثوق به في الاستثمار والنمو الاقتصادي المستدام. مؤكّدًا أن المملكة تتطلع إلى الترحيب بقادة الاستثمار والمؤثرين فيه، من جميع أنحاء العالم، لبناء شراكات من شأنها أن تعود بالنفع على المملكة والعالم أجمع.

وفيما أسفرت رؤية 2030 عن إصلاحات اقتصادية رائدة؛ أصدرت المملكة ما يزيد عن 28900 رخصة استثمار أجنبي؛ تعكس بوضوح كيف أصبحت المملكة وجهة رئيسية للمستثمرين الدوليين؛ خاصة مع السماح بالملكية الأجنبية بنسبة 100% في قطاعات محددة، ومع تبسيط إجراءات السجلات التجارية واستخراج التأشيرات وغير ذلك من التسهيلات؛ والتي أفضت مجتمعة إلى خلق مناخ ملائم وجاذب للمستثمرين في قطاعات متنوعة مثل الطاقة المتجددة، والخدمات اللوجستية، والذكاء الاصطناعي. كما تمكن البيئة الاستثمارية الجاذبة التي طورتها المملكة تشكيل اقتصاد مرن يتصدر طليعة الاقتصادات المستندة إلى الابتكار والتطوير.

 

ومن جانبه قال المدير التنفيذي وكبير الإداريين التنفيذيين لـلرابطة العالمية لوكالات ترويج الاستثمار السيد إسماعيل إرساهين، إن الرابطة متحمسة لعقد المؤتمر العالمي الثامن والعشرين للاستثمار في الرياض، التي تقف كمثالٍ حيٍّ يُجسّد مستقبل الاستثمار عالميًا. وأشار إلى أن المؤتمر سيشكل مساحةً ثريةً تتيح الفرصة للمستثمرين والهيئات والجهات المهتمة بترويج الاستثمار لمناقشة الفرص الاستثمارية الناشئة على الساحة العالمية، والتي تتسم بسرعة النمو والتطور. وأشار إلى أن الرابطة تثمن اهتمام قيادة المملكة العربية السعودية ووضوح رؤيتها التنموية، معتبرًا أن هذين العنصرين جوهريان في جعل هذه النسخة من المؤتمر العالمي للاستثمار لقاءً مثمرًا لجميع المشاركين.

يُشار إلى أن برنامج المؤتمر العالمي الثامن والعشرين للاستثمار سيضم مجموعة من الفعاليات والمسارات المهمة؛ مثل الحوارات الوزارية رفيعة المستوى، والجلسات الحوارية المُعمّقة حول التقنية والاستدامة والتعاون الاقتصادي، بالإضافة إلى ورش العمل التي يقدمها الخبراء للعاملين في مجال الاستثمار. وسيركّز مسار الفعاليات المخصص لريادة الأعمال، على الدور التحولي الذي تنهض به الشركات الناشئة والمبتكرون، في حين ستُيسر جلسات التعارف الحصرية بناء الشراكات الاستراتيجية بين المستثمرين وبين الشركات الصغيرة والمتوسطة وغيرهم من الشركاء المحتملين. كما سيشهد المشاركون في المؤتمر الاحتفاء بإنجازات وكالات ترويج الاستثمار في الفعالية المخصصة لذلك، حيث سيتم تكريم الابتكار والتميُّز في تيسير الاستثمار.

ومن المتوقع أن يكتسب المؤتمر العالمي الثامن والعشرون للاستثمار أهمية خاصةً لأنه يتماشى مع موضوعات الاستثمار العالمية، التي تشمل التأثير الهائل للتقنيات والذكاء الاصطناعي، ومرونة سلاسل الإمداد العالمية، والتحولات في مجال الطاقة نحو الاستدامة، والدور التحولي الذي يُمكن أن يقوم به رواد الأعمال والشركات الناشئة في إعادة تشكيل البيئة الاستثمارية -والتي عادة ما تقودها الشركات الكبرى-. حيث سيناقش القياديون، وذوو العلاقة بالاستثمار، دور هذه العوامل في إعادة صياغة الاقتصادات، وتعزيز ودعم نماذج الاستثمار الطموحة في جميع أنحاء العالم. وقد صُمم برنامج فعاليات المؤتمر لتزويد الحاضرين بالوسائل والمعرفة وقنوات التواصل اللازمة لتحقيق التأثير الاقتصادي الهادف، مع التركيز على تنمية فرص الاستثمار.

-انتهى-

 

Saudi Arabia Highlights the Travel and Tourism Sector’s role in addressing Climate Change and promoting other Sustainable Development Goals at COP29 Tourism Day

 

Aqeel Session

Saudi Arabia Highlights the Travel and Tourism Sector’s role in addressing Climate Change and promoting other Sustainable Development Goals at COP29 Tourism Day 

 

Baku, Azerbaijan – Deputy Minister of Strategic Planning & Monitoring at the Ministry of Tourism, Ageel Alshaibani, participated in the Ministerial Meeting on Enhanced Climate Action in Tourism organized by the COP29 Presidency and hosted a side event titled “Tourism, Climate Action and the Sustainable Development Goals (SDGs)” at Saudi Arabia’s National Pavilion at the climate change conference.  Alshaibani highlighted the importance of aligning tourism with climate and sustainability objectives, and detailed how the Saudi initiative on the Sustainable Tourism Global Center (STGC) will drive this critical transformation.

 

“Tourism has a unique opportunity to lead in advancing sustainable development,” said Alshaibani. “Through STGC, we are committed to creating a tourism sector that contributes positively to the environment, strengthens local communities, and provides a model for responsible growth. Our initiatives are designed to empower governments, businesses, and communities alike to take bold steps toward a sustainable future for tourism.”

 

The Ministerial Meeting on Enhanced Climate Action in Tourism was hosted by COP29 Presidency, UN Tourism, the State Tourism Agency of Azerbaijan and UNEP, and gathered Ministers and high-level officials of more than 30 countries from across the globe to discuss the alignment of tourism policies and practices with climate action. 

 

Both the Ministerial Meeting and the side event hosted by Saudi Arabia showcased STGC’s mission as a multi-country, multi-stakeholder initiative organization dedicated to advancing the tourism industry’s shift toward sustainable practices. Launched by Saudi Arabia, and to be headquartered in Riyadh, STGC will bring together governments, industry leaders, academia, and civil society to join forces to address the industry’s environmental footprint, protect biodiversity, and uplift tourism-dependent communities. Alshaibani’s remarks emphasized the need for comprehensive actions that can drive measurable improvements across the tourism sector.

 

As part of the discussions, Alshaibani highlighted several Saudi projects representative of its Vision 2030 agenda and commitment to sustainable tourism. Neom, the zero-carbon megacity with 95% of its land preserved for nature, Red Sea Global’s pledge to carbon neutrality and zero waste to landfills, and the upcoming King Salman International Airport, designed to meet LEED Platinum standards, were spotlighted as examples of how the Kingdom is setting new benchmarks for sustainable tourism. “These projects show what can be achieved when sustainability is prioritized in tourism and infrastructure development,” added Alshaibani.

 

Saudi Arabia’s efforts through STGC extend beyond domestic projects, with a vision to unify global stakeholders in creating a sustainable tourism sector. Launched by Crown Prince Mohammed Bin Salman, STGC was conceived as a platform to track and support the tourism industry’s progress toward sustainable practices while fostering a shared commitment to environmental stewardship. The Center will offer resources, facilitate partnerships, and develop tools for countries and organizations to reduce tourism’s environmental impact and promote long-term sustainability.

 

Alshaibani also highlighted the broader economic impact of sustainable tourism, noting that sustainable practices are critical not only for environmental preservation but also for economic resilience and job creation. According to the World Travel and Tourism Council, global tourism is projected to contribute $11.1 trillion to the economy in 2024, exceeding pre-pandemic levels. With small and medium enterprises comprising 80% of the sector and women representing around 40% of its workforce, sustainable tourism has the potential to support inclusive growth and empower communities worldwide.

 

As STGC seeks to lead the global tourism sector toward a more sustainable future, it welcomes collaboration with governments, businesses, academia, and civil society. “The stakes have never been higher,” Alshaibani remarked. “Our collective actions today will shape the future of tourism and its role in achieving the Sustainable Development Goals. STGC stands ready to support, innovate, and lead the way.”


مشاركة المملكة العربية السعودية في مؤتمر المناخ (COP29) في باكو :

المركز العالمي للسياحة المستدامة منصة للعمل الدولي نحو النمو والاستدامة

 

باكو، أذربيجان 24  نوفمبر 2024 - شاركت المملكة العربية السعودية في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) الذي يُعقد هذه السنة في مدينة باكو بجمهورية أذربيجان. ومثّلت وزارة السياحة المملكة في اجتماع وزاري نظمته رئاسة الدورة، وفي فعالية إضافية بعنوان «السياحة والعمل المناخي وأهداف التنمية المستدامة»، جمعت قادة وخبراء عالميين في القطاع السياحي في الجناح الوطني للمملكة، حيث ركّزت الوزارة على إبراز التزام السعودية وجهودها في مجال الاستدامة في القطاع السياحي.

ومثّل وزارة السياحة وكيل الوزارة للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة عقيل الشيباني، حيث سلّط الضوء على أهمية مواءمة قطاع السياحة مع الأهداف المرتبطة بالمناخ والاستدامة، كما ركّز على المبادرات التي تنفّذها المملكة عبر المركز العالمي للسياحة المستدامة لقيادة التحول نحو تعزيز الاستدامة في القطاع.

وشدّد الشيباني على دور القطاع في تعزيز الاستدامة، قائلًا: «لدى قطاع السياحة فرصةٌ مميزةٌ لقيادة مسيرة التنمية المستدامة وتعزيزها، ونحن ملتزمون من خلال المركز العالمي للسياحة المستدامة ببناء قطاع سياحي يترك أثرًا إيجابيًا على المستوى البيئي، ويعزّز قدرات المجتمعات المحلية، ويتحوّل إلى نموذج للنمو المتوازن الذي يراعي اعتبارات الاستدامة والبيئة. ولقد صمم المركز برامج ومبادرات تهدف خصيصًا لتمكين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمعات على حد سواء، من اتخاذ خطوات تحوّلية جريئة تبني مستقبلًا مستدامًا للسياحة».

وضمن أعمال المؤتمر، استضافت رئاسة الدورة التاسعة والعشرين – بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للسياحة، والوكالة الحكومية للسياحة في أذربيجان، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة – الاجتماع الوزاري بشأن تعزيز العمل المناخي في قطاع السياحة، الذي جمع وزراء ومسؤولين حكوميين رفيعي المستوى من أكثر من 20 دولة من مختلف أنحاء العالم، حيث ناقشت الدول المشارِكة سبل مواءمة السياسات والممارسات المعتمدة في قطاع السياحة مع العمل المناخي.

وقد أبرزت الفعاليتان دور المركز العالمي للسياحة المستدامة وأهميته كمنصة عمل دولية متعددة الأطراف، تجمع عددًا من أصحاب المصلحة، وتسعى لتعزيز مسار التحوّل نحو الاستدامة في قطاع السياحة واعتماد الممارسات المستدامة. ومنذ أن أطلقته المملكة العربية السعودية، عمل المركز من مقرّه في الرياض، على دعوة الحكومات وقادة القطاع والنخب الأكاديمية وأفراد المجتمع إلى توحيد جهودهم للتخفيف من البصمة الكربونية للسياحة، والحدّ من أثرها البيئي، وحماية التنوّع البيولوجي، والنهوض بالمجتمعات التي تعتمد على عائدات هذا القطاع. وقد أكد الشيباني في كلمته خلال الفعالية الإضافية، على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات متكاملة على مختلف الصعد، تؤدي إلى تحسّن ملحوظ في قطاع السياحة.

وخلال نقاشاته مع المشاركين، أشار وكيل وزارة السياحة للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة إلى العديد من المشاريع السعودية التي تعكس رؤية السعودية 2030، والتزامها بالسياحة المستدامة، ومنها مشروع نيوم، المدينة العملاقة الخالية من الكربون والتي خصصت 95% من أراضيها للحفاظ على البيئة. كما استعرض أمثلة أخرى تُبرز جهود المملكة لوضع معايير عالمية جديدة للاستدامة، منها التزام مشروع شركة البحر الأحمر الدولية بتحقيق الحياد الكربوني وعدم توجيه نفايات إلى المرادم، إضافةً إلى مشروع مطار الملك سلمان الدولي القادم الذي صُمّم وفقًا للمعايير البلاتينية لنظام ريادة الطاقة والتصميم البيئي (LEED). وأضاف الشيباني أن هذه المشاريع تشكّل خير دليلٍ على ما يمكن تحقيقه عندما نضع الاستدامة أولويةً مطلقةً في مبادرات السياحة وتطوير البنية التحتية.

ولا تقتصر الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية من خلال المركز العالمي للسياحة المستدامة على المشاريع المحلية وحدها، بل تصل إلى المستوى الدولي لتوحيد رؤى أصحاب المصلحة العالميين وبناء مستقبلٍ مستدام لقطاع السياحة.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، قد أطلق المركز العالمي للسياحة المستدامة، ليكون منصةً تُعنى برصد نمو قطاع السياحة وتطويره، ودعم ممارسات الاستدامة فيه، مع تعزيز الالتزام العالمي المشترك بالمسؤولية البيئية. كما يعمل المركز على توفير الموارد، وتسهيل الشراكات، وتطوير الأدوات اللازمة للدول والمنظمات بهدف الحد من الأثر البيئي لقطاع السياحة، وتعزيز استدامته على المدى الطويل.

كما تطرّق الشيباني خلال مشاركته إلى الأثر الاقتصادي الشامل للسياحة المستدامة، مشيرًا إلى أهمية اعتماد ممارسات الاستدامة ليس فقط للحفاظ على البيئة، بل لتعزيز المرونة الاقتصادية وخلق فرص العمل أيضًا. إذ يُتوقع أن يساهم قطاع السياحة في الاقتصاد العالمي بمبلغ 11.1 تريليون دولار أمريكي في عام 2024م، متجاوزًا مستويات ما قبل الجائحة، وذلك وفقًا للمجلس العالمي للسفر والسياحة.

وتبرز أهمية نمو قطاع السياحة وأثره الواسع في ظلّ الحضور الكبير للمنشآت الصغيرة والمتوسطة فيه، إذ تشكّل هذه المنشآت 80% من مؤسساته، وتمثل النساء حوالي 40% من القوى العاملة فيه، لذا تملك السياحة المستدامة القدرة على دعم النمو الشامل، وتمكين المجتمعات في جميع أنحاء العالم.

وفي هذا الإطار، يسعى المركز العالمي للسياحة المستدامة إلى قيادة قطاع السياحة العالمي نحو مستقبل أكثر استدامة، ويؤكد ترحيبه بالتعاون مع الحكومات والشركات والأوساط الأكاديمية والمجتمع لتحقيق هذا الهدف. وتأكيدًا على ضرورة هذا العمل، قال الشيباني: «إن المخاطر تتزايد مع مرور الوقت، لذلك، فإن ما نعمل عليه الآن جميعًا، سيرسم معالم مستقبل السياحة، ودورها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويقف المركز العالمي للسياحة المستدامة على أهبة الاستعداد لدعم هذه الرحلة وقيادتها، وتعزيز الابتكار فيها».

 

-انتهى-


قمة LiveableCitiesX في معرض الخمسة الكبار تستعرض مواهب الهندسة المعمارية والتصميم من الجامعة الأميركية في الشارقة





 

الشارقة، 24 نوفمبر 2024 - تشارك كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة في قمة "LiveableCitiesX"، ضمن فعاليات معرض "الخمسة الكبار" العالمي في دبي في الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر، بمعرض يحمل عنوان "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار".  يُقام المعرض في الجناح Z6 F70، ويعرض أعمالاً مبتكرة من مبادرة الكلية التعليمية  "التصميم والبناء" والحائزة على عدة جوائز، بالإضافة إلى مختارات من معرض "ست درجات"، المعرض السنوي الذي يقدم مشاريع خريجي الكلية في مجالات العمارة والتصميم والتخطيط الحضري. ومن المقرر أن يستقطب المعرض اهتمام الآلاف من زوار معرض "الخمسة الكبار"، أحد أبرز الفعاليات العالمية في قطاع الإنشاءات.

يستهدف معرض "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار" المتخصصين في مجال الهندسة المعمارية والتصميم، ويقدم فرصة فريدة لاستكشاف أحدث الأفكار والابتكارات التي يطرحها الجيل القادم من المبدعين في دولة الإمارات. ويتضمن المعرض أعمالًا مختارة من برامج العمارة والتصميم الداخلي، بالإضافة إلى أبحاث أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة ومشاريع من مبادرة "التصميم والبناء"، التي تُعد نموذجًا تعليميًا فريدًا في المنطقة يجمع بين الجوانب الأكاديمية والعملية في تجربة استوديو متكاملة.

وفي تعليقه على مشاركة الجامعة في المعرض، قال الدكتور فاركي بالاثوتشيريل، عميد كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة: "يقدم المعرض الذي يقام ضمن فعاليات قمة "LiveableCitiesX"، منصة لاستعراض المستوى الاستثنائي لمواهب طلبتنا وخريجينا وأعضاء هيئتنا التدريسية، ويبرز الإبداع الذي يميز الكلية. هذه فرصة مميزة للتواصل مع قادة الصناعة وعرض أساليب مبتكرة في مجالات التصميم الحضري والاستدامة وجودة الحياة، ونحن ممتنون لمعرض "الخمسة الكبار" لمنحنا هذه الفرصة القيمة".

يقدم المعرض حلولًا إبداعية لمعالجة التحديات الملحة في مجالات النمو الحضري والاستدامة وجودة الحياة، ويعرض تصاميم مبتكرة تعكس التزام كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة بدفع حدود الهندسة المعمارية والتصميم واستشراف مستقبل المدن.

كما تشهد القمة مشاركة أعضاء من الهيئة التدريسية من قسم العمارة في الجامعة في حلقات نقاشية ضمن مؤتمرين مهمين ضمن معرض "الخمسة الكبار" وهما قمة "LiveableCitiesX" ومؤتمر "كل ما هو عمارة"، حيث يقدم الأستاذ المشارك جايسون كارلو ورقة بحثية بعنوان "التخطيط الحضري المدمج: تصميم للكثافة السكانية في القرن الحادي والعشرين"، بينما يناقش البروفيسور جيري كولو "ثورة التخطيط الحضري: دور شركات التكنولوجيا في تشكيل مدن المستقبل". ويشارك الأستاذ المشارك كاميلو سيرو في فعالية "كل ما هو عمارة" بعرض عن "التحول التكنولوجي للمساحات المعمارية". كما يقدم الشيخ سلطان سعود القاسمي، عضو مجلس أمناء الجامعة الأميركية في الشارقة ومؤسس "مؤسسة بارجيل للفنون"، مداخلة بعنوان" أرشفة آخر مدينة مزدهرة" ضمن سلسلة حوارات "الاستعداد معًا للمستقبل".

وقال الشيخ سلطان سعود القاسمي: "تعكس مشاركة كلية العمارة والفن والتصميم في قمة "LiveableCitiesX" الاعتراف الدولي الذي حصدته الكلية على مدار 25 عامًا من التميز الأكاديمي والإبداعي. إن هذه المنصة تتيح لطلبتنا وخريجينا فرصة إبراز إسهاماتهم والمشاركة في النقاش العالمي حول مستقبل المدن".

لمزيد من المعلومات حول معرض "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار" أو قمة                             " LiveableCitiesX"، يمكنكم زيارة موقع كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة www.aus.edu/caad أو صفحة قمة "LiveableCitiesXwww.liveablecitiesx.com.

ولمعرفة المزيد عن مبادرة "التصميم والبناء"، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني: www.aus.edu/media/news/revolutionizing-architectural-education-decade-long-design-build-initiative-at-aus-wins-international-award


Air Expo Abu Dhabi 2024 concluded on a high note, highlighting the latest trends and innovations in the aviation industry


 

Abu Dhabi, November 22, 2024: The Air Expo Abu Dhabi 2024 has wrapped up after three dynamic days dedicated to aviation training, advanced air mobility, and the latest trends shaping the future of aviation. The event, inaugurated by H.E Sheikh Nahyan bin Mubarak Al Nahyan, Cabinet Member and Minister of Tolerance and Coexistence, attracted over 15,000 participants, including top executives from the aviation industry, representatives from 50 aviation training academies, and more than 50 airlines from across the GCC, Europe, and Asia.

 

The successful conclusion of the Expo's seventh edition highlights Abu Dhabi’s ambition to establish itself as a global aviation hub by bringing together leading industry players such as Gulfstream, Bombardier, Jet Aviation, FlightSafety International, and Sanad, a Mubadala company. The event featured the latest advancements in aerospace technologies and advanced air mobility, while also tackling important issues related to training, services, and sustainable aviation safety.

 

Didier Mary, CEO of 4M Events, stated, “We are delighted that more than 160 exhibitors joined us at the Abu Dhabi National Exhibition Centre, ADNEC, marking a new chapter for the event. The satisfaction among exhibitors surpassed expectations, with high-quality business interactions over the three days. Numerous MOUs were signed during the event, solidifying this B-to-B event as a preferred fixture on the aviation industry calendar.” Thanks to our sponsors for their amazing support in showcasing Abu Dhabi at its best!

 

One of the major successes of the 2024 edition was the Middle East Aviation Career Trade Show and Conference (MEAC), which stood out among the various programs held at the event. MEAC garnered much attention as a platform dedicated to educating, inspiring, and promoting inclusivity within the aviation industry. Leading companies, industry experts, and over 40 top international flight training schools participated in this specialized career fair, enabling attendees to explore promising opportunities in the aviation sector in roles such as cabin crew, pilot training, airport management, and engineering, among others. As the UAE's aviation sector continues to flourish, fueled by a rise in tourism and strategic investments, such conferences are essential to addressing the growing demand for skilled professionals. They provide a unique opportunity to explore diverse career prospects, embrace innovation, and share valuable insights.

 

The event received significant support from several prestigious partners; AD Mobility, as the Official Sponsor, played a crucial role, while Etihad Airways, serving as the Platinum Sponsor and Official Carrier Airline, the Department of Culture and Tourism (DCT) Abu Dhabi was the Official Destination Partner, enhancing the event's appeal. ADNOC participated as a Platinum Sponsor, while SANAD, a Mubadala company, supported the event as the Gold Sponsor. Emirates Transport was responsible for providing VIP Transportation Services, Global Air Navigation Services (GANS). Furthermore, FlightSafety International, a global leader in aviation training and innovation, was the Official Conference Sponsor for Air Expo Abu Dhabi 2024.

 

Air Expo Abu Dhabi will return in April 2026!

17 September, 2024

"دافز" داعم استراتيجي لنسخة 2024 من "ريد بُل بايسمنت" 2024

 لتعزيز حضور الكفاءات الوطنية على المستوى العالمي في مجالات التكنولوجيا والابتكار 



16 سبتمبر 2024، دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت المنطقة الحرة بمطار دبي "دافز" التابعة لسلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة "دييز"، عن تقديم الدعم الاستراتيجي لنسخة العام 2024 من فعالية "ريد بُل بايسمنت"، وذلك بما ينسجم مع التزامها بتعزيز حضور الكفاءات الوطنية على المستوى العالمي في مجالات التكنولوجيا والابتكار.   


وتسعى الفعالية إلى تمكين الجيل القادم من المواهب لبلورة أفكارهم المبتكرة وتطويرها وإطلاقها بالاعتماد على أحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، حيث ستعمل الفرق المشاركة على وضع خطة عمل بالاستفادة من هذه التكنولوجيا. 


وفي هذا الإطار، ستقدم المنطقة الحرة بمطار دبي دعماً مباشراً للفرق المشاركة في الفعالية، من خلال منح الفريقين في المرتبتين الأولى والثانية عضوية "سكاليتي" برنامج "دافز" المبتكر لدعم الشركات التكنولوجية الناشئة المحلية والإقليمية والعالمية ومساعدتها في تأسيس وتنمية أعمالها في المنطقة، وموقعاً ضمن "ساندبوكس"، البرنامج المخصص لتسريع نمو الأعمال والمشاريع الناشئة في مجال التكنولوجيا، والتابع لشركة "أوراسيا كابيتال"، الذراع الاستثمارية للسلطة، مع إمكانية الاستثمار في مشروع الفريق الفائز بالمرتبة الأولى، وذلك بما يعكس التزام "دافز" بدعم المشاريع والأعمال المبتكرة في دولة الإمارات وتنميتها، انطلاقاً من مكانتها بوصفها لاعباً رئيسياً في توفير بيئة مناسبة لدعم المشاريع الناجحة. 


وستجري دعوة الفرق الفائزة على مستوى دولة الإمارات إلى العاصمة اليابانية طوكيو للمشاركة في الجولة النهائية، علماً أن باب تقديم طلبات الاشتراك مفتوحٌ حتى 25 أكتوبر 2024.


وبهذا الصّدد، قال عارف الخوري، نائب الرئيس الأول لخدمات المتعاملين في المنطقة الحرة بمطار دبي: "ينسجم هذا الدعم الاستراتيجي مع التزام المنطقة الحرة بمطار دبي بتمكين الكفاءات والمواهب الإبداعية الشابة ورعايتها وتشجيعهما على اعتماد أحدث الحلول التقنية والذكية، حيث يعتبر بمثابة خطوة تعزز مستهدفاتنا الرامية إلى تمكين رواد الأعمال، وتوفير البيئة الاستثمارية الأمثل لدعم نمو أعمالهم وشركاتهم على اختلاف أنواعها وأحجامها، بما يرسخ مكانة إمارة دبي بوصفها مركزاً عالمياً للمواهب الإبداعية وعاصمة الابتكار والاستثمار".


وأضاف: "يسُرنا العمل مع "ريد بُل" في هذه المبادرة التي تتماشى مع رؤيتنا الاستشرافية بأن شباب اليوم هم قادة الغد. إذ نعتبر المبادرة منصة فريدة للمُبدعين الشباب لتجسيد أفكارهم على أرض الواقع. ومن هذا المنطلق، نتطلع إلى الأفكار المُبتكرة التي ستقدمها الفعالية، والمساهمة في تحويلها إلى مشاريع حيوية وناجحة".


نسخة 2024

توفر نسخة هذا العام من مبادرة "ريد بُل بايسمنت" أمام مجموعة جديدة من المواهب الإبداعية، فرصة تطوير خطة عمل لمشاريعها المُبتكرة بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإيجاد الفرص المناسبة لدعمها، وتحديد مجالات النمو المحتملة لفتح آفاق النمو والتطور أمامها.


المرحلة الأولى – تقديم الطلبات:

ويمكن للأفراد والفرق المكونة من الطلاب والمُبتكرين على مستوى الدولة زيارة الموقع الإلكتروني لـ"ريد بُل بايسمنت" [https://www.redbull.com/mea-en/events/red-bull-basement-uae] لتقديم الطلبات اعتباراً من اليوم حتى 25 أكتوبر، حيث ستساعدهم أداة ذكاء اصطناعي سهلة الاستخدام في إنشاء خطة عمل من صفحة واحدة وتقديمها كطلب للمشاركة في الحدث. وستختار لجنة تحكيمية وطنية أفضل الفرق لخوض النهائي الوطني، على أن يتأهّل الفريق الفائز لتمثيل دولة في الجولة النهائية العالمية في ديسمبر المقبل.


المرحلة الثانية – تطوير المشاريع:

ستحصل الفرق الفائزة على المستوى الوطني على الموارد اللازمة من 12 نوفمبر وحتى 1 ديسمبر، بما في ذلك فرص التعاون مع المرشدين والخبراء، وحلول الذكاء الاصطناعي، وذلك لدعم المبتكرين في رحلتهم لتطوير خطط أعمالهم وتنمية أفكارهم، وبالتالي تعزيز جاهزيتهم لإطلاق شركتهم الناشئة.



المرحلة الثالثة – النهائيات العالمية:

ستجمع التصفيات النهائية العالمية المتأهلين من 2 حتى 5 ديسمبر من أربعين بلداً في فعالية كبرى تقام في طوكيو، وتضم ورش عمل وجلسة مخصصة للذكاء الاصطناعي وجلسات تواصل مع رواد المشاريع الدوليين وأصحاب الرؤى وكبار رواد الأعمال، وسيتمّ تتويج الفرق الفائزة في "ريد بُل بايسمنت 2024".


ويقام حدث "ريد بُل بايسمنت" في نسخته السادسة بالشراكة والتعاون مع مايكروسوفت، إي إم دي، المنطقة الحرة بمطار دبي "دافز"، ومركز الابتكار في مركز دبي المالي العالمي، مع التركيز بشكل كبير على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم أفضل تجربة ممكنة. وسيستخدم روبوت الدردشة الخاص بحدث "ريد بُل بايسمنت"، والذي تشغّله مايكروسوفت، خدمة "أزور أوبن أيه آي" (Azure OpenAI Service)، ومسرّعات "إي إم دي إنستنكت" (AMD Instinct™)، لمساعدة الفرق على تطوير الأفكار وإنشاء خطط العمل.


كيفية التسجيل للمشاركة

المشاركة في "ريد بُل بايسمنت" متاحة لجميع من هم في سن 18 عاماً وما فوق، بالإضافة إلى المقيمين الحاليين في الإمارات العربية المتحدة. لتقديم طلب المشاركة، قم بإنشاء خطة عملك وإرسالها على https://www.redbull.com/mea-en/events/red-bull-basement-uae.


Thomas Lillelund appointed CEO of Allianz Commercial and Allianz Global Corporate & Specialty SE

Munich – September 16, 2024: Allianz Global Corporate & Specialty SE (‘AGCS’) today announced that Thomas Lillelund will join Allianz as the CEO of AGCS in early 2025 once his existing commitments have ended and subject to regulatory approval. Mr. Lillelund will also assume leadership of Allianz Commercial, Allianz Group’s integrated global model for serving the Commercial Property & Casualty insurance segment (Mid Corporate, Large Corporate and Specialty customers). 

A Danish citizen with broad international experience, Mr. Lillelund is a global leader with a career of more than 25 years in the insurance industry. Prior to his current role as CEO of AIG Europe, Middle East and Africa, he has lived and worked in Europe, the UK, Singapore, South Africa, Hong-Kong and the United States for Aspen Re, Gen Re, and Swiss Re. He earned a bachelor’s degree in economics from The College of William & Mary (Virginia, U.S.A.) and a master’s degree in business administration from Western University (Toronto, Canada).

Chris Townsend comments: “I’m delighted to welcome Thomas to Allianz. He is known for driving profitable growth, for building cultures focused on clients and underwriting integrity, and for developing high-performing teams. I’m looking forward to working with him and the talented team at Allianz Commercial to further drive our integrated approach for large corporate, mid corporate, and specialty customers worldwide.”

Gartner Predicts 40% of Generative AI Solutions Will Be Multimodal By 2027

 Multimodal GenAI Will Have Transformation Impact On Enterprise Applications By Enabling New Features And Functionality

Matthew Cain

DUBAI, UAE, September 16, 2024 – Forty percent of generative AI (GenAI) solutions will be multimodal (text, image, audio and video) by 2027, up from 1% in 2023, according to Gartner, Inc. This shift from individual to multimodal models provides an enhanced human-AI interaction and an opportunity for GenAI-enabled offerings to be differentiated.

 

Erick Brethenoux, Distinguished VP Analyst at Gartner, said, “As the GenAI market evolves towards models natively trained on more than one modality, this helps capture relationships between different data streams and has the potential to scale the benefits of GenAI across all data types and applications. It also allows AI to support humans in performing more tasks, regardless of the environment.”

 

Multimodal GenAI is one of two technologies identified in the 2024 Gartner Hype Cycle for Generative AI, where early adoption has potential to lead to notable competitive advantage and time-to-market benefits. Along with open-source large language models (LLMs), both technologies have high impact potential on organizations within the next five years.

 

Among the GenAI innovations Gartner expects will reach mainstream adoption within 10 years, two technologies have been identified as offering the highest potential - domain-specific GenAI models and autonomous agents (see Figure 1).

 

Figure 1: Hype Cycle for Generative AI, 2024

Source: Gartner (September 2024)

 

“Navigating the GenAI ecosystem will continue to be overwhelming for enterprises due to a chaotic and fast-moving ecosystem of technologies and vendors,” said Arun Chandrasekaran, Distinguished VP Analyst at Gartner. “GenAI is in the Trough of Disillusionment with the beginning of industry consolidation. Real benefits will emerge once the hype subsides, with advances in capabilities likely to come at a rapid pace over the next few years.”

 

Multimodal GenAI

Multimodal GenAI will have a transformational impact on enterprise applications by enabling the addition of new features and functionality otherwise unachievable. The impact is not limited to specific industries or use cases, and can be applied at any touchpoint between AI and humans. Today, many multimodal models are limited to two or three modalities, though this will increase over the next few years to include more.

 

“In the real world, people encounter and comprehend information through a combination of different modalities such as audio, visual and sensing,” said Brethenoux. “Multimodal GenAI is important because data is typically multimodal. When single modality models are combined or assembled to support multimodal GenAI applications, it often leads to latency and less accurate results, resulting in a lower quality experience.”

 

Open-Source LLMs

Open-source LLMs are deep-learning foundation models that accelerate enterprise value from the implementation of GenAI, by democratizing commercial access and allowing developers to optimize models for specific tasks and use cases. Additionally, they provide access to developer communities in enterprises, academia and other research roles that are working toward common goals to improve and make the models more valuable.

 

“Open-source LLMs increase innovation potential through customization, better control over privacy and security, model transparency, ability to leverage collaborative development, and potential to reduce vendor lock-in,” said Chandrasekaran. “Ultimately, they offer enterprises smaller models that are easier and less costly to train, and enable business applications and core business processes.”

 

Domain-Specific GenAI Models

Domain-specific GenAI models are optimized for the needs of specific industries, business functions or tasks. They can improve use-case alignment within the enterprise, while delivering improved accuracy, security and privacy, as well as better contextualized answers. This reduces the need for advanced prompt engineering compared with general-purpose models and can lower hallucination risks through targeted training.

 

Domain-specific models can achieve faster time to value, improved performance and enhanced security for AI projects by providing a more advanced starting point for industry-specific tasks,” said Chandrasekaran. “This will encourage broader adoption of GenAI because organizations will be able to apply them to use cases where general-purpose models are not performant enough.”

 

Autonomous Agents

Autonomous agents are combined systems that achieve defined goals without human intervention. They use a variety of AI techniques to identify patterns in their environment, make decisions, invoke a sequence of actions and generate outputs. These agents have the potential to learn from their environment and improve over time, enabling them to handle complex tasks.

 

“Autonomous agents represent a significant shift in AI capabilities,” said Brethenoux. “Their independent operation and decision capabilities enable them to improve business operations, enhance customer experiences and enable new products and services. This will likely deliver cost savings, granting a competitive edge. It also poses an organizational workforce shift from delivery to supervision.”

 

Gartner clients can read more in the report “Hype Cycle for Generative AI, 2024.” Learn more in the complimentary Gartner webinar “What Mature Organizations Do Differently for AI Success.”

 

Gartner CIO & IT Executive Conference 

Gartner analysts will provide additional analysis on insights and trends shaping the future of IT and business, including accelerating business transformation, application modernization, infrastructure and operations at the Gartner CIO & IT Executive Conference, taking place September 23-25 in São Paulo and November 19-21 in Dubai. Follow news and updates from the conference on X using #GartnerCIO.

 

جارتنر تتوقع تحول 40% من حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى حلول متعددة الوسائط بحلول عام 2027

 

الذكاء الاصطناعي التوليدي متعدد الوسائط سيكون له أثر تحولي على تطبيقات المؤسسات من خلال تمكين خصائص ووظائف جديدة

 

جولد كوست، أستراليا – 16 سبتمبر 2024: كشف تقرير جديد لشركة جارتنر للأبحاث أن 40% من حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي ستصبح بحلول عام 2027 متعددة الوسائط (نصوص، صور، صوت، فيديو) في ارتفاع عن النسبة المسجلة عام 2023 والبالغة 1%. ويتيح هذا الانتقال من النماذج الفردية إلى النماذج متعددة الوسائط تفاعلاً أفضل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي، ويوفر فرصة لتمايز عروض الخدمات المعززة بالذكاء الاصطناعي التوليدي.

 

وقال إريك بريثينوكس، نائب الرئيس لشؤون التحليلات لدى جارتنر: "بالتزامن مع التطور الذي يشهده سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي والتحول باتجاه النماذج التي يتم تدريبها منذ البداية على عدة وسائط، فإن هذا الأمر سيساعد في تسليط الضوء على العلاقات بين قنوات تدفق البيانات المختلفة، ويتمتع بالقدرة على توسيع نطاق الفوائد الناتجة عن الذكاء الاصطناعي التوليدي على امتداد جميع أنواع البيانات والتطبيقات، كما يسهم في تمكين الذكاء الاصطناعي من دعم العنصر البشري في أداء المزيد من المهام بغض النظر عن البيئة".

 

ويعتبر الذكاء الاصطناعي التوليدي متعدد الوسائط واحد من تقنيتين تم تحديدهما في تقرير موجة شعبية الذكاء الاصطناعي التوليدي "هايب سايكل 2024" الصادر عن جارتنر والذي أشار إلى أن التبني المبكر لهما سيوفر مزايا تنافسية ملموسة وفوائد مرتبطة بالوقت اللازم للوصول إلى السوق. وبالإضافة إلى نماذج اللغات الكبيرة مفتوحة المصدر، تنطوي التقنيتان على أثر كبير محتمل على المؤسسات خلال الأعوام الخمسة المقبلة.

 

وأشارت توقعات جارتنر إلى أنه من ضمن ابتكارات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتعددة التي سيتم تبنيها في القطاعات الرئيسية خلال الأعوام العشرة المقبلة، فإن هناك تقنيتين تمت الإشارة إليهما على أنهما تتمتعان بأكبر قدر ممكن من الإمكانيات وهما: نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي محددة القطاعات، والوكلاء المستقلون. 


 من جهته قال أرون شاندراسكاران، نائب الرئيس لشؤون التحليلات لدى جارتنر: "سيبقى التعامل مع الذكاء الاصطناعي التوليدي صعباً بالنسبة للمؤسسات نظراً للمنظومة الفوضوية والسريعة للتقنيات والمزودين. لقد وصل توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى مرحلة تضاؤل الآمال بالتزامن مع بداية دمجه في القطاعات، إذ أن الفوائد الفعلية ستبدأ بالظهور بعد هدوء الضجة المثارة حوله، ومن المرجح أن تتوالى التطورات في القدرات بوتيرة متسارعة على مدى الأعوام القليلة المقبلة".

 

الذكاء الاصطناعي التوليدي متعدد الوسائط

 

سيكون للذكاء الاصطناعي التوليدي أثر تحولي على تطبيقات المؤسسات إذ سيسهم في تمكينها من إضافة خصائص ووظائف جديدة لم تكن ممكنة في السابق. ولن يكون الأثر مقتصراً على قطاعات أو حالات استخدام محددة، إذ يمكن تطبيق هذه التقنية في أي نقطة من نقاط التفاعل ما بين الإنسان والذكاء الاصطناعي. وتتسم العديد من النماذج متعددة الوسائط الحالية باقتصارها على اثنتين أو أكثر من الوسائط، إلا أن هذا العدد مرجح للزيادة خلال الأعوام القليلة المقبلة.

 

وأضاف بريثينوكس: "يتفاعل الأفراد في عالم الواقع مع المعلومات ويفهمونها من خلال مجموعة من الوسائط المختلفة مثل الصوت والصورة والاستشعار. وتأتي أهمية الذكاء الاصطناعي التوليدي متعدد الوسائط من حقيقة أن البيانات عادة ما تكون هي الأخرى متعددة الوسائط. ولدى دمج نماذج الوسائط الفردية أو تجميعها بهدف دعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي متعدد الوسائط، فإن هذا الأمر غالباً ما يسفر عن فترات تأخير وتحقيق نتائج أقل دقة، ما يؤدي بدوره إلى تقديم تجربة ذات جودة أقل".

 

نماذج اللغات الكبيرة مفتوحة المصدر

 

تعتبر نماذج اللغات الكبيرة مفتوحة المصدر نماذج أساسية للتعلم العميق تسهم في زيادة القيمة التي يمكن للمؤسسات تحقيقها من تطبيق الذكاء الاصطناعي التوليدي وذلك من خلال نشر الاستخدام التجاري وإتاحة الفرصة للمطورين لتحسين النماذج المستخدمة في مهام وحالات استخدام محددة. وبالإضافة إلى ذلك، فإنها توفر إمكانية الوصول إلى مجتمعات المطورين في المؤسسات والأوساط الأكاديمية وغيرها من المهام البحثية التي تسعى لتحقيق أهداف مشتركة تتمثل في تحسين النماذج وجعلها أكثر قيمة.

 

وأوضح شاندراسكاران قائلاً: "تسهم نماذج اللغات الكبيرة في زيادة إمكانيات الابتكار من خلال تحسين التخصيص، والتحكم الأفضل بالخصوصية والأمن، وشفافية النماذج، والقدرة على الاستفادة من التطوير التعاوني، وإمكانيات التقليل من الاعتماد على موردين محددين. وفي نهاية المطاف، فإنها تقدم إلى المؤسسات نماذج أصغر تتسم بسهولة التدريب والتكلفة الأقل وتدعم تطبيقات الأعمال والعمليات الأساسية".

 

نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي محددة القطاعات

 

يتم تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي محددة القطاعات بهدف تلبية احتياجات هذه القطاعات ووظائف ومهام الأعمال. ويمكن لهذه النماذج أن تسهم في تحسين التوافق ما بين حالة الاستخدام والمؤسسة، كما تقوم في ذات الوقت بتوفير مستويات محسنة من الدقة والأمن والخصوصية، إضافة إلى تقديم أجوبة سياقية أفضل. وتسهم هذه الأمور جميعها في تقليل الحاجة إلى هندسة أوامر متقدمة مقارنة بنماذج الأغراض العامة، كما يمكنها أن تقلل من مخاطر الآمال الكبيرة المتعلقة بقدرات هذه التقنيات وذلك عبر التدريب المستهدف.

 

وعلق شاندراسكاران بالقول: "يمكن للنماذج محددة القطاعات تقليل الوقت اللازم لتحقيق القيمة وتحسين الأداء ومستويات الأمان لمشاريع الذكاء الاصطناعي وذلك من خلال توفير نقطة بداية أكثر تقدماً لتنفيذ المهام في القطاعات المحددة. سيؤدي هذا الأمر إلى تشجيع التبني الأوسع للذكاء الاصطناعي التوليدي لأن المؤسسات ستكون أكثر قدرة على تطبيقه في حالات الاستخدام التي لا تتمتع نماذج الأغراض العامة فيها بأداء جيد".

 

الوكلاء المستقلون

 

الوكلاء المستقلون هم عبارة عن أنظمة مشتركة تحقق أهدافاً محددة بدون تدخل بشري. وتستخدم هذه الأنظمة مجموعة من أساليب الذكاء الاصطناعي التوليدي من أجل تحديد الأنماط السائدة في بيئتهم، واتخاذ القرارات، وتحفيز سلسلة من الإجراءات، وتقديم النتائج. ويتمتع الوكلاء بالقدرة على التعلم من بيئاتهم وتحسين قدراتهم بمرور الوقت، ما يمكّنهم من التعامل مع المهام المعقدة.

 

واختتم بريثينوكس بالقول: "يجسد الوكلاء المستقلون نقلة كبيرة في قدرات الذكاء الاصطناعي، إذ تتيح قدرتهم على العمل بصورة مستقلة واتخاذ القرارات تحسين عمليات الأعمال وتجربة العميل ودعم المنتجات والخدمات الجديدة، ما يؤدي بدوره إلى تحقيق وفورات في التكاليف وضمان ميزة تنافسية للمؤسسات. كما يمثل هؤلاء الوكلاء تحولاً في القوى العاملة المؤسسية من أداء أدوار التنفيذ إلى أدوار الإشراف".

 

يمكن لعملاء جارتنر الاطلاع على المزيد في تقرير موجة شعبية الذكاء الاصطناعي التوليدي "هايب سايكل 2024" الصادر عن جارتنر. كما يمكنكم معرفة المزيد خلال ندوة جارتنر على شبكة الإنترنت تحت عنوان: "ما هي الخطوات المختلفة التي تتخذها المؤسسات لتحقيق نجاح الذكاء الاصطناعي".

 

=